صلاح عبد الله تعليقًا على باسم يوسف : «المضحكاتي» يلجأ أحيانا للقفشات «القبيحة»
الفنان صلاح عبد الله
اونا
شبه الفنان صلاح عبد الله حلقة الإعلامي باسم يوسف أمس ، وهي الأولى بعد تظاهرات 30 يونيو ، بالخروج عن النص في المسرح ، وذكر "عبد الله" مثالًا على ذلك مشكلة الإضحاك ، قائلًا : "أيام ما كان فيه مسرح .. كان المسرح الخاص ، أو ما اسموه النقاد والمثقفون بالمسرح التجاري يعتمد بنسبة كبيرة جدًا على الإضحاك ، يعني ببساطة ، كل ما ضحكنا أكثر ننجح أكثر والإقبال يزيد أكثر والمنتج يفرح أكثر ويقوم بعمل دعاية أكثر وهكذا ، فلو حدث إن المسرحية في ليالي العرض الأولى لم تكن مضحكة ، أو الضحك فيها قليل لسبب أو لآخر يبدأ الأبطال فيما يسمى بالخروج على النص " .
وأضاف عبد الله خلال تدوينة له بموقع التواصل الاجتماعي (فيسبوك) : "الخروج نوعان " خروج حميد " و " خروج غير حميد " ، وبعض المضحكاتية كانوا يلجأون للقفشات الخارجة " القبيحة " الخادشة للحياء ، فإذا تجاوب معها الجمهور بالضحك الشديد والتصفيق الحار ، تمادى الممثل وطورها لدرجة أن القفشات الناعمة البسيطة كانت تفقد رونقها وتتعرض للحذف ، وهنا يكمن السؤال ، من يُسأل عن هذا ، الممثل المضكاتى أم الجمهور الذى ضحك وصفق وشجعه" .
الفنان صلاح عبد الله
اونا
شبه الفنان صلاح عبد الله حلقة الإعلامي باسم يوسف أمس ، وهي الأولى بعد تظاهرات 30 يونيو ، بالخروج عن النص في المسرح ، وذكر "عبد الله" مثالًا على ذلك مشكلة الإضحاك ، قائلًا : "أيام ما كان فيه مسرح .. كان المسرح الخاص ، أو ما اسموه النقاد والمثقفون بالمسرح التجاري يعتمد بنسبة كبيرة جدًا على الإضحاك ، يعني ببساطة ، كل ما ضحكنا أكثر ننجح أكثر والإقبال يزيد أكثر والمنتج يفرح أكثر ويقوم بعمل دعاية أكثر وهكذا ، فلو حدث إن المسرحية في ليالي العرض الأولى لم تكن مضحكة ، أو الضحك فيها قليل لسبب أو لآخر يبدأ الأبطال فيما يسمى بالخروج على النص " .
وأضاف عبد الله خلال تدوينة له بموقع التواصل الاجتماعي (فيسبوك) : "الخروج نوعان " خروج حميد " و " خروج غير حميد " ، وبعض المضحكاتية كانوا يلجأون للقفشات الخارجة " القبيحة " الخادشة للحياء ، فإذا تجاوب معها الجمهور بالضحك الشديد والتصفيق الحار ، تمادى الممثل وطورها لدرجة أن القفشات الناعمة البسيطة كانت تفقد رونقها وتتعرض للحذف ، وهنا يكمن السؤال ، من يُسأل عن هذا ، الممثل المضكاتى أم الجمهور الذى ضحك وصفق وشجعه" .
